الثلاثاء، 16 أغسطس 2011




مشتاق للحرم مع اللي يصلون

أصلي أوقات صبح وعشيه

خاطري بزمزم والناس يطوفون

من بعد التعب أرتوي شويه

وصلاة الفجر وخلق الله يصفون

وكلن يوسع لخويه بقلوب تقيه

الله أكبر بصوت السديس يخشعون

وبالمعيقلي ترق له القلوب النديه

عساني لرب مكه اتجاهي يكون

وان ما حصل عساها بالنيه



حنين لا يوصف لجلسة على درج صحن الحرم

واستنشاق ذرات زمزم المختلطه

ب أوكسجين المكان

شوق ليس له حد

لــــ أن أسحب أقدامي الحافية

وأنا أسمر عيني في الكعبة

ولا أعرف ما أدعو به من الرهبة

شوق وحنين

لأستمع لقراءة الإمام وكأن القرآن

يتنزل على روحي لأول مرة




في خاطري من زحمة الهم ضيقة

ودي على مكة ونسمة هواها

أسوق رجلي فالحرم لو دقيقه

وأصد عن كل الهموم وغثاها

أنا أشهد ،،




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق